يطير صوتي
بعيدًا
في صرخة
أبدية عاجلة
خيال يعجز
عن رؤية مسائك
لا قيمة
للنجوم من دونك
عدّها أم
إحصاؤها سيّان
إن لم تكن
متربعًا فوق مجلسِك
ملكٌ في
يده صولجان الحبّ عابقًا
وتجدّد لحظة
الانبهار ساطعة
أطلب منك
العون مليكي
اترك عرشك
واجتاز بحر
الحياة
وارفعني على
عجلٍ فوق قصيدة المساء
واتركني قادمة...
مسرعة صوب حجاب الحياة
مفتّقة منها
إيقاع خريفي
أحس به
ولا أسمعه
فتتقشّف لغتي
عندها
وتغريني الجمل
بارتدائها
لأكتبكَ مجددًا
خاطرة مجانية
فوق حاضري
خاطرة مجانيّة " مدفوعة الأبداع ..مرتفعة الاجر ..
ردحذفمتألّقة في سماك .. دمت ..
شكرا لك رضا.... إنها خاطرة الابداع ...
ردحذف