الخميس، 24 يناير 2013

أنت لي

رقصت َبين قلبي المرتجفِ
ردمتَ لحظات المللِ
سكنتَ في سماء شعري
وضِعْتَ بين شغفٍ وشغفي
أصبحتَ فكرة لا تتعب منّي
فأزهو وأعصفُ
من انتشائي السّرمدي
وأصوغ الأحلامَ وأثوابَها
مَنْ يُحرق صمت جسدي
ذاك النّبض الهادر في عمقي
من ينقّب عنه فيسدّ عطش الأمسِ
قلّبتَ دووايني وشعري
واحترقتَ بشمسك الظامئة لي
ومحوتَ صدى غيابك الملتهبِ
وكنتُ لي
وصرتُ ظامئًا لحرفي
لروحٍ كروحكَ الحذرةِ




رقصت َبين قلبي المرتجفِ
ردمتَ لحظات المللِ
سكنتَ في سماء شعري
وضِعْتَ بين شغفٍ وشغفي
أصبحتَ فكرة لا تتعب منّي
فأزهو وأعصفُ
من انتشائي السّرمدي
وأصوغ الأحلامَ وأثوابَها
مَنْ يُحرق صمت جسدي
ذاك النّبض الهادر في عمقي
من ينقّب عنه فيسدّ عطش الأمسِ
قلّبتَ دووايني وشعري
واحترقتَ بشمسك الظامئة لي
ومحوتَ صدى غيابك الملتهبِ
وكنتُ لي
وصرتُ ظامئًا لحرفي
لروحٍ كروحكَ الحذرةِ





 رقصت َبين قلبي المرتجفِ
ردمتَ لحظات المللِ
سكنتَ في سماء شعري
وضِعْتَ بين شغفٍ وشغفي
 أصبحتَ فكرة لا تتعب منّي
فأزهو وأعصفُ
من انتشائي السّرمدي
وأصوغ الأحلامَ وأثوابَها
مَنْ يُحرق صمت جسدي
ذاك النّبض الهادر في عمقي
من ينقّب عنه فيسدّ عطش الأمسِ
قلّبتَ دووايني وشعري
واحترقتَ بشمسك الظامئة لي
ومحوتَ صدى غيابك الملتهبِ
وكنتُ لي 
وصرتُ ظامئًا لحرفي
لروحٍ كروحكَ الحذرةِ

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق