عاودت ترميم حلمي وحكاياتي
لأبدّل غارات قلبي وأحقّق نجاتي
فألقيت تحيات وداع لا واحدة
وحرّضت القلم والورقة
لأنهض من منفاي
وأعود إلى ذاتي
نظرة متدثّرة بخفّة الولادة
أحوكها لكَ في إحتفال مبكّرٍ مع بزوغ الفجر
وقهوة أعددتها لكَ... طعمها كالشهد المؤقت
أفتقدُ رشفات حبّك مع القهوة
ومزايا شخصية تتفرّد بها في العشق
لأنك جزء منّي وأنا جزء منك
لن أرضى بقتلي في ساحات الوجد
لن نكون يومًا ما نريده
ولكن سنكون دومًا اندماج روحَين في الفضاء
فلا تتحاشَ حبّي
ولا تُلغِني من قاموس يومكَ
فسموّي في عشقكَ يفوق العقلِ
وقناعتي في حبّك فوق الوصفِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق