رائحة القهوة
والقلم معًا
يسافران صوب
عينيك والقمر
يمجّدان طبقات
فرحك..
فتصحو مع نبضات الحرف والنّكهة معًا
كأنّك حين
تزداد بعدًا... أزداد بقربي منكَ
لأصنع لك تاريخ
من القهوة المعتّقة بلحن شعركَ
وتستيقظ مع
ارتداء شمس الصباح ثوبها
وتروي عطشك
فوق إشراق المعنى
فأجهل حينها
وجهي في وجهك
وجنوني إلى
معانقة فعل سحركَ
لن تفهم جنوني بك
إلا بعد ارتشافك صخب صباحي
فتقدّر تآلف
وقتي مع وقتك
ورحيل معاني
السّلام صوبك
لأولد في كلمةٍ
معك..
فتموت في انتصاري
الشّعري عليكَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق