لعينيك
حبيبي والمدى الأزرق
جزر الحب
تنجلي
بحياء وشوق
ترتمي
لتمزّق رئتي
بغيابك البارد
تنفيني جزرك
اليوم عن ضوء الشمس
وأعود،
لمحبرتي
وذاتي
لنشيجي
وحزني المترامي
فِكري أنت
أم كياني
أم معلقة
ذهبية فوق أوتاري
صحوة أخرى
أم صدمة من صدمات الحياة
أم أنك قناع
لفّ رحيق الغار
لا شيء لدي
سوى يوم مرّ
غادرني فيه
الفرح مستعجلا
لي فيه
قصائد شتّى
وجع أليم
دفين علا
بايعني مساء
غريبا مستسلما
في نفسي
الحيرى
والساقطة في
صمت الموتى....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق