مسكونة تحت
جناحيْه
تائهة من
نفسي إليه..
على مرمى
الخلق في الشعر
ظهرَ
ليكون
الشّعاع وانعكاسه
أنت... من
أنت؟
حين تكلمني
ترتعش مفاصل نفسي
وأمتنع عن
البوح
أمتنع عن
الكلام
بمجد اسمك
حللت يومًا
وبمجد اليوم
والمستقبل
فصيلة زهرك
نادرة الوجود
فلا تخدش
زهراتي الفواحة
أيها الليل
كيف لي ان أراه
وأصبّ في
كأسه قطرات الآس
أتجه معك
نحو غيب فاتك بالذات
وأصادق
الفضاء لأنثرك
مطرًا
مموّجًا في الذاكرة
فاختر اسمًا
لي
واختر نقشًا
بي
ولا تنسى
أٌقواس قزحي
فهل تُحرجكَ
قصيدتي
أم هي
أيقونة ستعلّقها
فوق
الراحات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق