السبت، 9 مارس 2013

ما أمرّ الطّعنة!


 

في سريري بقايا عطر مذبوح

من جنّة ثمارها خاب ظلّها لينوح

في لهاثي كلمة مخنوقة

وصخب ليته يبوح

في قرارة ذاتي حزن خلاّب

يسكب بين جفني الدّموع

وأفوّض قلمي ليكتب

ولا يكتم

آهة تدغدغ الرّوح

في صمتي كلام

يؤكّد حجم الخشوع

وبين كفّي سلام

لم يكن سلامًا

كان وداعًا جليًّا عن البوح

كم مررت بطعنات

وشفيت منها ..

وما أمرّ تلك الطّعنة!

قادتني إلى الجروح

كيف أقول لك ؟

أنك طبعت مسحة حزن

لا تروح....
في سريري بقايا عطر مذبوح
من جنّة ثمارها خاب ظلّها لينوح
في لهاثي كلمة مخنوقة 
وصخب ليته يبوح
في قرارة ذاتي حزن خلاّب
يسكب بين جفني الدّموع
وأفوّض قلمي ليكتب
ولا يكتم
آهة تدغدغ الرّوح
في صمتي كلام 
يؤكّد حجم الخشوع
وبين كفّي سلام
لم يكن سلامًا
كان وداعًا جليًّا عن البوح
كم مررت بطعنات 
وشفيت منها ..
وما أمرّ تلك الطّعنة!
قادتني إلى الجروح
كيف أقول لك ؟
أنك طبعت مسحة حزن
لا تروح....

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق